كتب هشام ساق الله – باختصار بدناش في غزه مصالحه ليبقى الوضع على ماهو عليه افضل بكثير المصالحه عباره عن فنتازيا سياسيه يمارسها الرئيس محمود عباس هو وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بشهادة المخابرات المصريه ويدفع ثمنها ابناء حركة فتح في قطاع غزه وحماس في الضفه الغربيه .
بدناش مصالحه حتى تمارس كل التنظيمات الفلسطينيه السياحه الحواريه ويذهب الجميع الى القاهره وبالنهايه يتم تخليص حسابات على حساب ابناء فتح في قطاع غزه وابناء حماس في الضفه الغربيه ويتم معاقبتهم وتوجيه رسائل عبر دمائهم واعتقالهم واستدعائهم .
بدناش مصالحه قولوا للمصريين ليبقى الوضع على ماهو عليه حتى تصل التعليمات بان هناك بريق امل ومصالحه ممكن ان تحدث في قطاع غزه ولايعلم بها الاجهزه الامنيه في قطاع غزه .
بدناش مصالحه وبدناش انطلاقه وبدناش أي شيء منهم ليبقى الوضع على ماهو عليه حتى لايتم استهداف الغلابا والامنين بشكل مستفز وسافر وممكن ان تندلع أي احدث مؤسفه تؤدي لخسائر جديده بيكفينا دم انسفك بكل الاحداث التي حدثت بالماضي .
ليتصافحوا مع بعضهم البعض ولياكلوا وليشربوا وليعملوا أي شيء الا الحديث عن المصافحة نحن لا نريدها ولا نريد ان نفرح بها او تكون على قائمة اولويات شعبنا الفلسطيني فتعليمات المصالحه لم تصل بعد الى غزه ولم تصل ايضا الى رام الله ولا احد يعرف معناها بالاخر بتيجي وبال ونقمه على ابناء فتح وحماس المخلصين وبيروحوا فرق عمله .
وكان قد اطلق ملثمون مساء اليوم السبت، النار على شابين من مخيم الشعوث في رفح جنوب قطاع غزة.
وقال شهود عيان، إن الملثمين فتحوا النار على القدم السليمة لياسر شعث، حيث أن قدمه الأخرى مبتورة منذ الانتفاضة الأولى إثر إصابته في اعتداء لقوات الاحتلال الإسرائيلي، كما أطلقوا النار على الشاب أحمد عاطف شومان، وذلك خلال محاصرة مجموعة مسلحة من حماس لعدد من المواطنين الذين حاولوا إحياء ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية، وتم نقله الجريحين لمستشفى أبو يوسف النجار.